[1]. أي فربما حصل شيء قبل الموعد، فلا وجه
للوعدة( سلطان) و في بعض النسخ« أرجى منه لما أرجو».
[2]. لعله كناية عن التشمير أو عن السفر لطلبه أي
لم يشد إليه رحاله.
[3]. أي من الانسانية استصلاح المال بأن لا يفسده
و لا يضيعه فان المال نعمة من اللّه.
[4]. التفقه في الدين هو تحصيل البصيرة في المعارف
الدينية و المسائل و الاحكام، و تقدير المعيشة: تعديلها بحيث لا يميل إلى طرفى
الإسراف و التقتير، و المراد بالنائبة المصيبات الواردة، و في بعض النسخ« و الصبر
على البلايا».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 166