[1]. هو الحسين بن هاشم بن حيان المكارى، كان هو و
أبوه من وجوه الواقفة و كان الحسين ثقة في حديثه كما في( جش).
[2]. الظاهر أن الواقفة كانوا متمسكين بقول الصادق
عليه السلام:« يخرج منى من ينور اللّه به العباد و البلاد و يظهر الحق» فقالوا يجب
أن يكون ذلك موسى بن جعفر عليهما السلام و لم يحصل منه في أيامه فيجب أن يكون
باقيا الى أوان ظهوره و هو المهدى، فأجابه عليه السلام بأن الذي قاله جدى هو في و
في ولدى القائم كما أوحى اللّه- الخ.( م ت).
[3]. أي لا أظنك تقبل منى و الحال أنك لا تكون من
شيعتى و رعيتى.
[4]. أي هي فداء الغلام النصرانى فلا يضر أخذه من
المسلم و المشهور عدمه، و يمكن حمله على التقية( م ت) و في المسالك: قيل بسقوط
الجزية عن المملوك مطلقا، و روى أنّها تؤخذ منه. و في بعض النسخ« هو ماله يفتديه».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 3 صفحه : 155