[4]. عمل به ابن الجنيد و اختاره الشهيد في شرح
الإرشاد، و قيل بالقرعة و هو اختيار الشيخ في النهاية، و ربما قيل ببطلان النذر
لافادة الصيغة وحدة المعتق و لم توجد و ربما احتمل عتق الجميع لوجود الاولية في كل
واحد و هو اختيار العلامة في المختلف.( سلطان).
[6]. رواه الكليني ج 6 ص 195 مع اختلاف في اللفظ
بسند صحيح و قوله« فهو آجر» لان العتق الذي ليس للقربة لا يثاب عليه و لا يمكن قصد
القربة مع الجزم أو الظنّ الغالب بموته و أمّا الاجر فهو لكل مضرة دنيوية و هو
حاصل.( م ت).