[1]. كل ذلك على تقدير امتناعها من التوبة فلو
تابت قبل منها و ان كان ارتدادها عن فطرة عند الاصحاب، و يشعر عبارة التحرير
بالخلاف في القبول في الفطرية، و على هذا يمكن ابقاء الروايات على ظواهرها من
استمرار هذه الأمور دائما حملا على الفطرة و ما يدلّ على التوبة ففى الملية(
سلطان) و قال الفاضل التفرشى: أى يضرب في وقت كل صلاة لتتوب و تصلى، و يمكن أن
يراد بالحبس في الخبر الآتي هذا المعنى أي منعها من الطعام و الشراب و الاستراحة.
[2]. الزط- بضم الزاى و تشديد الطاء-: جنس من
السودان و الهنود.
[3]. رواه الكليني ج 7 ص 259 بسند ضعيف مرسل و زاد
هنا« فرد عليهم بلسانهم».
[4]. في بعض النسخ« ثم تتوبوا- الخ» و في الكافي«
قلتم في و تتوبوا».