[1]. مردة جمع مارد و هو العاتى أو جمع مريد- بفتح
الميم- و هو الذي لا ينقاد و لا يطيع.
[2]. فتح أبواب السماء كناية عن نزول الرحمة أو
استجابة الدعاء أو كناية عن طرق التوجه إلى اللّه سبحانه و السؤال و الاستغفار. و
فتح أبواب الجنان كناية عن كونه بحيث يأتي المكلف فيه بما يوجب فتحها له، و غلق
أبواب النار كناية عن عدم اتيان العبد بما يوجب له النار.
[3].« حلفا» بالتحريك أي عوضا عظيما في الدنيا و
الآخرة، و قوله:« أعط كل ممسك» ذكر الاعطاء هنا اما للمشاكلة أو التهكم، و« تلفا»
أي تلف المال و النفس.( م ت).
[4]. يعني ما هذه الجائزة دنيوية بل هي المغفرة و
الثواب و التوفيق.
[6]. أي ما كتمته عنكم أو ما أخفيته عنكم مع علمى
بها بخلا عليكم أو ناشئا من عدم العلم بها بل لمصالح لا يعلمها الا اللّه تعالى.
[7]. الورد- بكسر الواو و سكون الراء المهملة-:
الجزء و من القرآن ما يقوم به-- الإنسان كل ليلة. و في المصباح المنير: الورد
لوظيفة من قراءة و نحو ذلك. و المعنى قام تاليا للقرآن في بعض الليل أو داعيا فيه.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 97