[3]. أي و ان كان بحسب الظاهر ذكركم مذكورا بين
الذاكرين و لكن لا نسبة و لا ربط بين ذكركم و ذكر غيركم فما أحلى أسماءكم و كذا
البواقي( م ت) و قال الفاضل التفرشى: لعل الخبر محذوف أي أحسن الذكر و كذا في
نظائره بقرينة قوله بعد ذلك« فما أحلى أسماءكم».
[4]. أي لا يهلكها و لا يمحوها. و أتى عليه الدهر
أي أهلكه.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 616