[1]. قوله« من أراد اللّه بدأ بكم» ليس في الكافي
إلا مرة واحدة و كذا في التهذيب و معناه أنه لا يمكن معرفته تعالى و لا عبادته
بدون متابعتكم و التكرير ثلاثا للتأكيد.
[3]. زاد في الكافي« و تستقر جبالها عن مراسيها
إرادة الرب في مقادير أموره تهبط اليكم و تصدر في بيوتكم و الصادر عما فصل من
أحكام العباد» يعنى أن أحكام العباد و ما بين منها، أو ما يفصل بينهم في قضاياهم،
أو ما يميز به بين الحق و الباطل، أو ما خرج من الوحى منها يؤخذ منكم. و في بعض
نسخ الكافي« و بكم تسيخ الأرض- الخ».