[1]. ذكر الشهيد في الدروس أن هذا الباب بازاء
الركن الشاميّ و أنّه باب بنى جمح قبيلة من قريش سمى بذلك لبيع الحنطة عنده و قيل
لبيع الحنوط( المدارك) و قال الفاضل التفرشى: و لا يكاد يوجد من يعرف موضع هذا
الباب لان المسجد زيد فيه.
[2]. في الكافي في ذيل صحيحة ابن عمّار التي أشرنا
إليه« ثم ائت زمزم فاشرب من مائها ثمّ اخرج و قل:« آئبون تائبون عابدون لربّنا
حامدون الى ربّنا، راغبون إلى اللّه، راجعون ان شاء اللّه»، و قوله:« آئبون» خبر
مبتدأ محذوف أي نحن آئبون.
[3]. و كذا في الكافي، و في الرجال هاشم بن المثنى
الحناط و هو ثقة و السدير ممدوح و الطريق في الكافي حسن كالصحيح.
[4]. يدلّ على استحباب تأخير الزيارة عن الحجّ و
لعله مخصوص بمن لا ينتهى طريقهم الى المدينة كاهل العراق، كما يأتي في حديث صفوان.
[5]. الطريق إليه صحيح و هو ثقة من أصحاب أبى
الحسن موسى عليه السلام.
[6]. ظاهره لقاؤهم حيا و يحتمل شموله للزيارة بعد
الموت أيضا.( المرآة).
[7]. المراد أبو جعفر الثاني لما رواه الكليني ج 4
ص 550 عن عليّ بن محمّد، عن أحمد بن أبي عبد اللّه عن أبيه عنه عليه السّلام
فالسائل هو البرقي.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 558