[2]. و عثاء السفر: مشقته، و كآبة المنقلب: الرجوع
من السفر بالغم و الحزن و الانكسار.
[3]. أي كن عوضى في أهلى في ايصال الخيرات اليهم و
منع السوء عنهم.
[4]. هاتان الصفتان ممّا لا يجتمعان في واحد سوى
اللّه تعالى و في كلام أمير المؤمنين عليه السلام« اللّهمّ أنت الصاحب في السفر و
أنت الخليفة في الاهل و لا يجمعهما غيرك لان المستخلف لا يكون مستصحبا و المستصحب
لا يكون مستخلفا».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 526