[1].
تقدم تحت رقم 1301 مع بيانه في المجلد الأول ص 447.
[2]. «الال» بالفتح و
آخره لام بوزن حمام و يروى بالكسر بوزن بلال-: جبل بعرفات.
قيل: جبل رمل بعرفات
عليه يقوم الامام. و قيل: عن يمين الامام، و قيل: هو جبل عرفة نفسه، و قيل: سمى
ألالا لان الحجيج إذا رأوه ألوا- أى اجتهدوا- ليدركوا الوقوف. (المراصد) قال
النابغة:
بمصطحبات من لصاف و ثبرة
يزرن ألالا سيرهنّ التّدافع
.
[3]. روى الكليني ج 4 ص 470 في الحسن كالصحيح عن هشام بن الحكم عن
أبي عبد اللّه عليه السلام قال: «لا تجاوز وادى محسر حتّى تطلع الشمس» و في الموثق
عن إسحاق بن عمار قال: «سألت أبا إبراهيم عليه السلام أي ساعة أحبّ إليك أن أفيض
من جمع فقال: قبل أن يطلع الشمس بقليل فهي أحبّ الساعات الى، قلت: فان مكثنا حتّى
تطلع الشمس، قال: ليس به بأس» و تقدم خبر معاوية بن عمار «ثم أفض حين يشرق لك ثبير
و ترى الإبل موضع أخفافها».
[4]. روى الشيخ في
التهذيب ج 1 ص 499 عن ضريس الكناسى عن أبي جعفر عليه السلام قال: «سألته عن رجل
أفاض من عرفات قبل أن تغيب الشّمس؟ قال: عليه بدنة ينحرها يوم-
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 467