[3]. يجوز الفتح و الكسر في الهمزة و الكسر أولى،
لانه يدلّ على العموم بخلاف الفتح لما يدلّ على خصوص المقام لانه يصير كالعلة في
اختصاص التلبية به تعالى و في الكسر يدل عليه و على غيره من المحامد.( م ت).
[4]. أي كان صلّى اللّه عليه و آله يقول:« لبيك ذا
المعارج لبيك» كثيرا.( م ت).
[6]. رواه الكليني في حديث مفصل في باب حج النبيّ
صلّى اللّه عليه و آله ج 4 ص 250.
[7]. في الكافي ج 4 ص 336« على بن إبراهيم عن أبيه
عن حماد عن حريز رفعه قال« ان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله الخ» و زاد في
آخره« قال جابر بن عبد اللّه: ما بلغنا الرّوحاء حتّى بحت أصواتنا» أي خشنت
أصواتنا. و الروحاء على نحو أربعين ميلا من المدينة.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 325