[1]. في الكافي ج 4 ص 250« يرحل لرسول اللّه صلّى
اللّه عليه و آله فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يا معمر ان الرّحل
اللّيلة لمسترخى» و هكذا في التهذيب، و قال في الصحاح: رحلت البعير أرحله رحلا إذا
شددت على ظهره الرّحل. و يمكن أن يكون أصل نسخة الفقيه« يرحل بعيره» فصحف بيد
النسّاخ لقرب الكتابة.
[2]. إلى هنا مرويّ في الكافي في الحسن كالصحيح عن
معاوية بن عمّار عن أبي عبد اللّه عليه السلام في باب حجّ النبيّ صلّى اللّه عليه
و آله مع زيادة لم يذكرها المصنّف- رحمه اللّه-
[3]. العبر- بالكسر-: ما أخذ على غربى الفرات الى
بريّة العرب يسمّى العبر، و إليه ينسب العبريون من اليهود لانهم لم يكونوا عبروا
الفرات حينئذ، و الظفار بفتح أوله و البناء على الكسر- كقطام و حذام-: مدينتان
باليمن إحداهما قرب صنعاء ينسب اليها الجزع الظفارى، بها كان مسكن ملوك حمير، و قيل:
ظفار مدينة صنعاء نفسها.
( المراصد).
[4]. إلى هنا من حديث معاوية بن عمّار كما في
الكافي ج 4 ص 339 و 462 و الظاهر أن المصنّف أخذه من كتاب حج معاوية بن عمّار
رأسا، لكن الكليني نقله بتقطيع في تضاعيف أبواب كتاب الحجّ في كل باب ما يناسبه.
[5]. رواه الكليني في الكافي ج 4 ص 339 بسند فيه
ارسال عن بعض الأئمّة عليهم السلام.
و يمكن أن يكون من تتمة خبر
معاوية بن عمار.
[6]. رواه الكليني ج 4 ص 410 بسند مرسل عن أبي
الحسن موسى عليه السلام.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 240