[1]. يدل على استحباب التكبير لرفع الضغاط
بالازدحام.
[2]. يدل على استحباب دخول الكعبة للصرورة و على
وجوب الحلق.
[3]. الظاهر أن المراد بالمشعر الحرام المسجد الذي
على قزح أو أصل جبل قزح و المراد بوطئه أن يكون راجلا و ان لم يكن حافيا فان لم
يمكنه فراكبا ببعيره كما سيجيء.
[4]. في الكافي« الحراثة» مكان حارث، و في أسماء
آباء معمر اختلاف راجع الإصابة و أسد الغابة و جمهرة أنساب العرب لابن حزم و تهذيب
التهذيب و غيرها.
[5]. زاد في الكافي« و في يدك الموسى» و قال
الفيض- رحمه اللّه- كأن قريشا كنوا بما قالوا عن قدرة معمر على قتل رسول اللّه
صلّى اللّه عليه و آله و تمنّوا أن لو كانوا مكانه فقتلوه، و ربما يوجد في بعض نسخ
الكافي« أذى» بدل« أذن» و المعنى حينئذ أن ما يوجب الاذى-- من شعر الرأس و شعثه
منه صلّى اللّه عليه و آله في يدك، كأنّه تعيير منهم ايّاه بهذا الفعل في حسبه و
نسبه و هذا أوفق للجواب من الاوّل.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 239