[1]. راجع الكافي ج 4 ص 245 الى 247 رواه في
الصحيح عن الصادق عليه السلام.
[2]. قال سلطان العلماء- رحمه اللّه: كان صلّى
اللّه عليه و آله محرما بالحج و هذه الواقعة قبل الوقوف بعرفات فالمراد بالسعى اما
الندب فلا خلاف في جواز تقديمه و تقديم الطواف المندوب على الوقوفين إذا دخل
المفرد و القارن مكّة، أو الواجب بناء على مذهب الاكثر من تقديم الطواف و السعى
الواجب لهما على الوقوفين إذا دخلا مكّة.
[3]. يعني لو جاءنى جبرئيل بحج التمتع و ادخال
العمرة في الحجّ قبل سياقى الهدى كما جاءنى بعد ما سقت الهدى لصنعت مثل ما أمرتكم
يعنى لتمتعت بالعمرة و ما سقت الهدى.
[4]. هو سراقة بن مالك بن جعشم بن ملك بن عمرو بن
مالك ينتهى نسبه الى كنانة المدلجى يكنى أبا سفيان من مشاهير الصحابة و هو الذي
لحق النبيّ صلّى اللّه عليه و آله حين خرج مهاجرا الى المدينة و قصته معروفة
مشهورة و قد صحف في بعض النسخ« بسراقة بن مالك ابن خثعم».
[5]. هو عمر بن الخطّاب ثاني الخلفاء كما صرّح به
في غير واحد من المصادر العاميّة كالصحاح.