[6]. الخبر في الكافي ج 4 ص 88 بسند حسن كالصحيح.
و الانشاد قراءة الشعر و هو ما غلب على المنظوم من القول و أصله الكلام التخييلى
الذي أحد الصناعات الخمس، نظما كان أو نثرا و لعلّ المنظوم المشتمل على الحكمة و
الموعظة و المناجاة مع اللّه سبحانه ممّا لم يكن فيه تخييل-- شعرى مستثنى عن هذا
الحكم و غير داخل فيه لما ورد أنّ ما لا بأس به من الشّعر فلا بأس به.
كما قاله الفيض- رحمه اللّه- في
الوافي.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 108