[3]. الادالة: الغلبة، يقال: اللّهمّ أدلنى على
فلان و انصرنى.
[4]. و هي الجور في الحكم كما ورد في الاخبار منها
خبر أبى ولّاد الحناط المروى في الكافي ج 5 ص 290 حيث قضى أبو حنيفة في قضيّة بغير
الحق فقال الصادق عليه السّلام:« فى مثل هذا القضاء و شبهه تحبس السماء ماءها و
تمنع الأرض بركتها».
[5].« تهتك العصم» المراد اما رفع حفظ اللّه و
عصمته عن الذنوب، أو رفع ستره الذي-- ستره به عن الملائكة أو الثقلين. و« التي لا
ترام» أي لا يقصد الاعادى الظاهرة و الباطنة لابسها بالضرر، أو لا تقصد هي بالهتك
و الرفع و هي عصمته تعالى و حفظه و عونه.( المرآة).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 102