[1]. قيل: المراد المطر أو تقديرات السماء. و
قوله« الا باذنه» أي بارادته لاقتضاء الحكمة.( م ت).
[2]. المقنوط هنا بمعنى القانط لان القنوط لازم و
في الصحاح القنوط: اليأس.( مراد).
[3]. إشارة الى قوله تعالى« إِنَّما أَمْرُهُ إِذا
أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ»
[4]. الرواسى: الجبال الثوابت، و الرياح اللواقح اللاتى
تلقح الاشجار بها و تحمل.
[5]. الظاهر أن الضمير راجع الى الأرض لان البحار
تطلب المركز و الأرض تمنعها عنه بالمقاومة( مراد) أقول: يمكن أن يكون راجعا الى
البحار فيلزم الاضمار قبل الذكر لفظا لا رتبة أي استقرت البحار في مواضعها.