[1]. روى الشيخ- رحمه اللّه- في التهذيب ج 1 ص 227
و الاستبصار ج 1 ص 350 بسند حسن عن معمر بن خلّاد أيضا قال:« أرسل الى أبو الحسن
الرضا عليه السلام في حاجة فدخلت عليه فقال: انصرف فإذا كان غدا فتعال و لا تجئ
الا بعد طلوع الشمس فانى أنام إذا صليت الفجر». قال الشيخ- رحمه اللّه-: يجوز أن
يكون عليه السلام انما نام لعذر كان به.
و قال المولى المجلسيّ في بيان
خبر المتن: أما ما روى من جواز النوم فمحمول على الضرورة أو الجواز مع الكراهة
الشديدة جمعا.
[2]. الخريطة وعاء من أدم و غيره، يشرج على ما
فيه.( القاموس).
[3]. يدل على استحباب الجلوس في المصلى للتعقيب و
على استحباب اكثار السواك بعده لقراءة القرآن أو مطلقا و كذا مضغ الكندر و استحباب
قراءة القرآن في المصحف و ان كان حافظا له و قادرا على قراءته عن ظهر القلب كما
تدلّ عليه أخبار.( م ت).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 504