[1]. المراد بالتوجه التكبيرات الافتتاحية و
قول:« وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ-
الآية». و قال الشهيد- رحمه اللّه- في الذكرى: و الأقرب عموم استحباب السبع في
جميع الصلوات. و قال عليّ بن بابويه يختص بالمواضع الستة.
[2]. أي المفردة بالسلام من الركعات الثلاث و هذا
اطلاق شايع كاطلاق الشفع على الركعتين منها و الوتر على الأخيرة.( مراد).
[3]. أي أول كل فريضة( الذكرى) و قال الفاضل
التفرشى: من أي فريضة كانت أو أي فريضة كانت من الخمس.
[4]. رواه الكليني في الكافي ج 8 ص 79 في الصحيح
بدون التكرار و الصدوق في الوصايا.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 484