[1]. المراد بالعالم في الاخبار و في كلام القدماء
المعصوم لا الكاظم( ع) فانه قول من لا معرفة له؛ و كذا الفقيه و المراد به الهادى
لا الكاظم( ع) و وقع هذا الغلط من بعض المتأخرين و اشتهر بين الفضلاء، و الدليل
على الغلط رواية الرواة و المراد بالعالم هنا الصادق( ع) لان الكليني رواه عنه(
ع).( م ت).
[2]. كأنّه عليه السلام أخبر عن نفسه أنّه لا يتقى
أحدا، و يجوز أن يكون انما أخبر بذلك لعلمه بانه لا يحتاج الى ما يتقى فيه في ذلك،
و لم يقل: لا تتقوا أنتم فيه أحدا. و هذا وجه ذكره زرارة بن أعين( الاستبصار).
[3] ( 3 و 4) ان هذه الأخبار من طرق العامّة و نقلها
الصدوق( ره) للرد عليهم و ان أمكن ورودها من طرقنا أيضا من الأئمّة عليهم السلام
ردا عليهم.
[4] ( 3 و 4) ان هذه الأخبار من طرق العامّة و نقلها
الصدوق( ره) للرد عليهم و ان أمكن ورودها من طرقنا أيضا من الأئمّة عليهم السلام
ردا عليهم.