[1].« سيماهم» أي علامتهم. و« من أثر السجود» يمكن
أن يكون كناية عن العبادة و آثارها من رقة القلب و الخضوع و الخشوع، أو اصفرار
الوجه. و السهر- بالتحريك-: عدم النوم في الليل.
[2]. يحتمل أن يكون الباء للسببية أي لسبب ما يتلى
في الصلاة من القرآن، و أن يكون للملابسة أي متلبسة بتلاوة القرآن، فيشمل ما يقرأ
فيها و ما يقرأ بعدها أو قبلها.( مراد).
[3]. روى المؤلّف أكثر هذه الأخبار في ثواب
الأعمال مسندا.
[4]. كما في رواية عمّار الساباطى عن الصادق( ع)
المروية في روضة الكافي تحت رقم 246. و يفهم منه أن الآية في على أمير المؤمنين(
ع).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 473