[3]. هذا الحكم اجماعى مقطوع به انما كان الخلاف
في الشهر أ هو عددى أو هلالى، و الاكثر على الأول.( م ت).
[4]. أي هذا الذي ذكرت من حال الصوم و الصلاة واحد
أي هما متحدان في الحكم و في بعض النسخ« واحدا» بالنصب و لعله على الحالية أو
كونها اسم الفعل أي خذه واحدا.( مراد).
[5]. اسمه حفص بن سالم كوفيّ جعفى مولى و طريق
المصنّف الى عنوان أبى ولاد فيه الهيثم بن أبي مسروق و هو فاضل و لم يوثق لكن
العلامة صحح طريق المؤلّف الى ثوير بن أبى فاختة و فيه الهيثم بن أبي مسروق. و
أمّا طريقه الى عنوان حفص بن سالم فصحيح.
[6]. ظاهره تعليق التمام على فعل فريضة تماما في
المدينة من غير اعتبار نية الإقامة لكنه مراد بقرينة السؤال فتأمل.( سلطان).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 437