[1]. أي أخبار الكفرة و بيان أحوالهم ممّا لا
موعظة فيه، أو بأحاديث كانوا يتذاكرون بها قبل البعثة( مراد) و الظاهر أن المراد
القصص و الاخبار الكاذبة أو الاسرائيليات.
[2]. أي لو أمكنكم الرمى بأعظم منه فارموه به و ان
لم يوجد غير الحصى فارموه بها و يمكن إرادة العكس، هذا مع الامن من الضرر كما هو
شرط النهى عن المنكر( م ت) و أقول إلى هنا في الخصال ص 393 من رواية إبراهيم بن
أبي البلاد.
[3]. اعتراض بين المبتدأ و هو« من قال» و بين
الخبر و هو« انصرف»( مراد).
[4]. يعني أنهم لا يكتبون غير ذلك فلا ينافى كتابة
غيرهم سائر العبادات( م ت) و الحاصل أن نزولهم لكتب ثواب الصلاة على النبيّ صلّى
اللّه عليه و آله فحسب.( مراد).
[5]. أي بايقاع السفر و السعى في الحوائج يوم
الجمعة أي يجعل ذلك مباركا ذا نفع كثير بسبب إيقاعه في يوم الجمعة( مراد) أقول
رواه المؤلّف- رحمه اللّه- في الخصال ص 395 في ذيل خبر رواه عن أبي عبد اللّه عليه
السّلام.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 424