[1]. الغراء: البيضاء من كل شيء. الزهرة- بالضم-:
البياض و الحسن، و قد زهر- كفرح و كرم- و هو أزهر.( القاموس).
[2]. أطرف فلان إذا جاء بطريقة، يعنى اشتروا لهم
من الفاكهة و اللحوم التي تكون طرفة أي حسنة غير معتادة في سائر الايام.( م ت).
[3]. في بعض النسخ و كتاب الخصال للمؤلّف عن
إبراهيم بن أبي البلاد عمن رواه عن أبي عبد اللّه عليه السلام. لكن نقله العلامة-
رحمه اللّه- في المنتهى من حديث زرارة.
[4]. ظاهره انحصار حظه و ثوابه فيه فلم يكن له حظ
ممّا يعمل فيه من الاعمال الصالحات و هذا يشعر بالاحباط فالكلام محمول على
المبالغة أي أتى بفعل يشبه ما يحبط الاعمال( مراد) و قال المولى المجلسيّ- رحمه
اللّه-: يدل على كراهية الشعر و ربما يحمل على الشعر الباطل و الترك مطلقا أولى.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 423