[3]. فيه دلالة واضحة على عدم جواز الصلاة بدون
الوضوء مع التقية أيضا.
[4]. يقال في الدعاء على الرجل: فعل اللّه بفلان و
يعنون فعل اللّه به كذا و كذا، و الاختصار عند العرب دأب شايع و باب واسع( م ح ق)
أقول: قوله« ما كان أحسن ما يؤدب و قوله« ما كان أسوأ» فعلا تعجب.
[5]. يدل على عدم الاعتداد بأذان المخالف و اشتراط
الايمان في الاذان، و يمكن أن يكون باعتبار تركهم بعض فصول الاذان.( م ت).
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 383