[1]. السابرية: ضرب من الثياب الرقاق تعمل بسابور-
موضع بفارس- و النسبة اليها سابرى.
[2]. زياد بن المنذر أبو الجارود الهمدانيّ كوفيّ
تابعي زيدى أعمى، روى الكشّيّ في ذمه روايات تضمن بعضها كونها كذابا كافرا.
[3]. التوشح: أن يدخل تحت منكبه الايمن و يلقيه
على منكبه الايسر و كذلك الرجل يتوحش بحمائل سيفه فيقع الحمائل على عاتقه اليسرى
فيكون اليمين مكشوفة.( المغرب).
[4]. في التهذيب« قلت ان القميص رقيق يلتحف به؟
قال: نعم، ثمّ قال: ان حل الازرار في الصلاة و الخذف بالحصى- الحديث» و الخذف وضع
الحصاة بين السبابتين و رميها، أو وضعها على الإبهام و دفعها بظفر السبابة. و ضمير
هو في قوله:« هو و حل الازرار» راجع الى التوشح. و في بعض النسخ« و حل الازار».
[5]. في المعتبر ص 152« ان التوشح فوق القميص
مكروه و اما شد المئزر فوقه فليس بمكروه».
[6]. فطحى الا أنّه ثقة و الطريق إليه قوى بحسن بن
عليّ بن فضّال.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 260