[1]. هو هاشم بن المثنى الحناط الكوفيّ الثقة و
الطريق إليه صحيح، و قد صحف في أكثر النسخ بقاسم الخياط.
[2]. يعني كل حيوان معتلف يجوز الصلاة في جلده
المذكى و كل حيوان آكل للميتة فلا يجوز الصلاة في جلده، ذكى أم لم يذك.
[3]. السدل هو أن يلتحف بثوبه و يدخل يديه من
داخل، فيركع و يسجد و هو كذلك و كانت اليهود تفعله فنهوا عنه، و هذا مطرد في
القميص و غيره من الثياب. و قيل: هو أن يضع وسط الازار على رأسه و يرسل طرفيه عن
يمينه و شماله من غير أن يجعلهما على كتفيه( النهاية) و فهر اليهود- بالضم-:
مدارسهم و بيعهم، و الظاهر أن الكلمة أصلها عبرانية فعربت.
[4]. أي جناحك باعتبار الإضافة أو أحدهما و يكون
بمعنى التوشح أو الأعمّ من الجميع و هو الأظهر من العبارة.( م ت).
[5]. رواه الشيخ في التهذيب ج 1 ص 240 بسند فيه
ارسال بعد ابن أبي عمير.
[6]. الطريق إليه ضعيف و أبو جميلة هو المفضل بن
صالح الأسدى كذاب ضعيف يضع الأحاديث كما قال ابن الغضائري و غيره.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 259