[1]. قوله:« لان القبلة أمن» وجه التعليل غير ظاهر
و لا يبعد أن يقال: الأمن هنا بمعنى المأمون ضدّ من يخاف خيانته و السيف ممّا تضعه
الإنسان بينه و بين من يخاف خيانته فلا ينبغي أن يضعه المصلى بينه و بين القبلة.(
مراد).
[2]. المشجب- بكسر الميم-: خشبات تضم رءوسها و
تفرج قوائمها، يلقى عليها الثياب و تعلق عليها الاسقية لتبريد الماء.
[3]. في الصحاح: الرطبة- بالفتح-: القضب خاصّة ما
دام رطبا. و القضب و القضبة الرطبة و هي الاسفست بالفارسية. لعل المراد بالصاق
جبهته تمكن الجبهة منها.
[4]. الثيل- بالثاء المثلثة- ككيس: ضرب من النبت
معروف له قضبان طويلة ذات عقد تمتد على الأرض، و الجدد الأرض الصلبة. و قال الفاضل
التفرشى: و لعلّ معنى اصابته الأرض الجدد ان هناك أرضا له أن يصلى عليها؟.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 250