[1]. يعني عند الزوال إذا ما شككت في زوال الشمس
فلا ينافى ارتفاع صوتها في غير الزوال. و قال استاذنا الشعرانى: متن الحديث مضطرب
و يدلّ على جواز الدخول في الصلاة بصياح الديك فيجوز الاعتماد على الظنّ عند
التعذر.
[2]. الطريق صحيح( صه) و فيه محمّد بن على ما
جيلويه و تقدم الكلام فيه.
[3]. هو كناية عن الراحة و السرور أو من برد
النهار أي أوله.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 223