[1]. هذا لرفع توهم أن سؤاله تعالى لعدم علمه بل
هو أعلم من ملائكته بما قال، و لكن يسأل ذلك لكثير من المصالح.( المرآة).
[2]. رواه الشيخ في التهذيب بسند حسن كالصحيح. و
يدلّ على الجواز.
[3]. اخترم فلان عنّا- مبنيا للمفعول-: مات،
اخترمته المنيّة: أخذته. و اخترمهم الدهر و تخرمهم أي اقتطعهم و استأصلهم. و فسر
السواد بالشخص و بعامة الناس.
[4]. إبراهيم هذا كان ابن رسول اللّه من مارية
القبطية، و ولد بالمدينة في ذى الحجة سنة ثمان و مات في ذى الحجة سنة عشر و قيل:
الربيع الأوّل سنة عشر.( المرآة).
[5]. أي صبور باتيانه كالمتراهنين يريد كل منهما
أن يسبق الآخر حتّى أن البلاء لا يسبق الصبر بل إنّما يرد مع ورود الصبر أو بعده،
و كذا الجزع و البلاء بالنسبة الى الكافر.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 177