[1]. أي يكون لك به نوع تعلق كأنّ يكون قد أحسن
إليك أو يكون له قرابة إليك و لكن الاستغفار لدفع الضرر ترحما لا لاجل المحبة و
المودة.( م ت).
[2]. يدل على أن التقديم و التأخير الواقعين في
الاخبار على سبيل الاستحباب( م ت).
[3]. في حديث أبي عبد اللّه عليه السلام عنه صلّى
اللّه عليه و آله« قال: خير الصفوف في الصلاة المقدم و خير الصفوف في الجنائز
المؤخر، قيل: يا رسول اللّه و لم قال: صار سترة للنساء».