[1]. في النهاية في الحديث« نهى أن يقال للمتزوج
بالرفاء و البنين» الرفاء: الالتيام و الاتفاق و البركة و النماء، و هو من قولهم
رفأت الثوب- اه» أي يكون التزويج مباركا مقرونا بالالفة و الالتيام فانها كلمة
يقال في الجاهلية في التهنئة للمتزوج. فكما قال النبيّ لها:« على ضرائرك» استعارة،
قالت في الجواب: بالرفاء متناسبا.