[1].« للذكر و الأنثى» اللام متعلق يقال أي قال
ذلك لهما جميعا، و يحتمل أن يكون تعليلا للحلق أي تحلق الأنثى لاجل الذكر و الذكر
لاجل الأنثى.( مراد). و في بعض النسخ« شعر الابط».
[2]. يحتمل أن يكون المراد بالنتف الازالة بأى وجه
كان فلا ينافى ما سبق، أو معناه الخاص و نقول فضيلته لا ينافى أفضلية ذلك.(
سلطان).
[3]. كذا في بعض النسخ و في بعضها« مخبأ» كما في
الكافي. و المجن كل ما وقى من السلاح، و المخبأ موضع الاستتار.
[4]. روى الكليني- رحمه اللّه- في الكافي ج 6 ص
506 في مرفوعة عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال:« قيل له يزعم الناس أن النورة
يوم الجمعة مكروهة، فقال: ليس حيث ذهبت أي طهور أطهر من النورة يوم الجمعة».
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 120