نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي جلد : 8 صفحه : 623
القافة ؟ ! وهذا والله الحسب الزكي والنسب المهذب الطاهر ولدته النجوم الزواهر والأرحام الطواهر - الخبر. ثم خطب (عليه السلام) خطبته الشريفة المذكورة في " خطب " و " صغر " [1]. أمالي الصدوق: في الصادقي (عليه السلام) وقد سأله أبو بصير عن القيافة قال: ما احب أن تأتيهم وقل ما يقولون شيئا إلا كان قريبا مما يقولون. وقال: القيافة فضلة من النبوة ذهبت في الناس [2]. وتقدم في " قرأ ": الآيات التي في كل واحدة منها عشر قافات. وقوله تعالى: * (ق والقرآن المجيد) * في المجمع: قاف جبل محيط بالدنيا من وراء يأجوج ومأجوج. ومثله كلام القمي [3]. وتقدم في " الم ": ما يدل على أن كلمة قاف في هذه الآية من أسماء رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وفي " حمعسق ": أن قاف جبل محيط بالدنيا من زمرد أخضر، فخضرة السماء من ذلك الجبل. الروايات والكلمات في وصف قاف [4]. قول: باب قول الخير والقول الحسن والتفكر فيما يتكلم [5]. البقرة: * (وقولوا للناس حسنا) *. تفسير: قال الإمام: قولوا للناس كلهم حسنا مؤمنهم ومخالفهم. أما المؤمنون فيبسط لهم وجهه وبشره، وأما المخالفون فيكلمهم بالمداراة لاجتذابهم - إلى آخر ما تقدم في " حسن ". الكافي، تفسير العياشي: عن مولانا الباقر (عليه السلام) في هذه الآية، قال: قولوا [1] ط كمباني ج 12 / 100، وجديد ج 50 / 8. [2] ط كمباني ج 16 / 144، وجديد ج 79 / 210. [3] ط كمباني ج 14 / 313، وجديد ج 60 / 119. [4] ط كمباني ج 14 / 314 و 315 و 351 و 83 و 86، وج 3 / 201، وجديد ج 7 / 45، وج 60 / 121 - 127، وج 57 / 336 و 348. [5] ط كمباني ج 15 كتاب الأخلاق ص 192، وجديد ج 71 / 309.
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي جلد : 8 صفحه : 623