responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي    جلد : 7  صفحه : 165
بيان: تعرض أي تظهر، ورواه في البصائر مثله. ومنها: عن يعقوب بن شعيب قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل * (إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) * قال: هم الأئمة. وروى الثقة الجليل الصفار في كتابه البصائر في الجزء التاسع باب 4 باب الأعمال تعرض على رسول الله والأئمة صلوات الله عليه وعليهم، وذكر فيه سبعة عشر رواية لذلك، وفيه باب 5 باب عرض الأعمال على الأئمة الأحياء والأموات، وذكر فيه أحد عشر رواية، تتضمن ذلك، وفي عشرة منها ذكر هذه الآية، وأن المؤمنين في الآية الأئمة الهداة صلوات الله عليهم. وفيه باب 6 في عرض الأعمال على الأئمة الأحياء من آل محمد (صلى الله عليه وآله)، وذكر فيه أحد عشر رواية لاثبات عنوان الباب، وفيه تعيين الباقر والصادق والرضا صلوات الله عليهم أنفسهم المطهرة للرواة السائلين عنهم، ولا ينافي ذكر الخاص مع العام كما هو واضح لمن تأمل في العناوين الثلاثة المذكورة، كما لا ينافي المطلقات مع الروايات التي تقول إنها تعرض عليهم يوم الاثنين والخميس. وفي البحار ذكر هذه الروايات مع غيرها الواردة في ذلك، وأبلغها إلى ما فوق التواتر، وها أنا أشير إلى بعضها، فإن فيه كفاية لغير المعاند والمريض. باب فيه عرض الأعمال على رسول الله (صلى الله عليه وآله) (1). وذكر فيه أزيد من عشرة روايات من الكافي وتفسير القمي والمعاني للصدوق والبصائر لذلك العنوان (2). باب عرض الأعمال عليهم صلوات الله عليهم وأنهم الشهداء على الخلق (3). وذكر فيه خمسة وسبعين رواية دليلا لعنوان الباب (4). (1 و 2) ط كمباني ج 6 / 225 - 231 و 807، وجديد ج 17 / 130، وج 22 / 550. (3) ط كمباني ج 7 / 69، وجديد ج 23 / 333. (4) وط كمباني ج 12 / 29، وج 14 / 195، وج 3 / 90 و 142، وج 11 / 122، وج 15 كتاب الكفر ص 158، وج 18 كتاب الصلاة ص 530، وج 15 كتاب العشرة ص 65، وجديد ج 6 / 173، وج 5 / 329، وج 49 / 98، وج 59 / 40، وج 47 / 64، وج 73 / 360، وج 87 / 37، وج 74 / 236.


نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي    جلد : 7  صفحه : 165
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست