responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي    جلد : 7  صفحه : 107
والثاني بمنزلة السامري - الخ. صياح العجل في بني ذريح يدعوهم إلى الإيمان بالله وبرسوله مرتين، فجاءوا إلى المدينة وآمنوا [1]. وفي المجمع: والعجل بالكسر ولد البقرة. وعجل قبيلة من ربيعة، والعجلية من ينسب إلى العجل. إنتهى. أقول: والعجلية مذمومون، لعنهم الإمام الصادق (عليه السلام)، وهم الذين يزعمون أن سيف رسول الله (صلى الله عليه وآله) عند عبد الله بن الحسن، كما في البحار [2]. عجم: الفقيه: قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): اتقوا الله فيما خولكم، وفي العجم من أموالكم، فقيل له: وما العجم ؟ قال: الشاة، والبقرة، والحمام [3]. المحاسن: العلوي الصادقي (عليه السلام): لا تزال هذه الامة بخير، ما لم يلبسوا لباس العجم، ويطعموا أطعمة العجم، فإذا فعلوا ذلك ضربهم الله بالذل [4]. تفسير علي بن إبراهيم: * (ولو نزلناه على بعض الأعجمين فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين) *، قال الصادق (عليه السلام): لو نزل القرآن على العجم ما آمنت به العرب، وقد نزل على العرب فآمنت به العجم، فهذه فضيلة العجم (5). معاني الأخبار: عن ضريس بن عبد الملك قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: نحن قريش، وشيعتنا العرب، وعدونا العجم. بيان: أي العرب الممدوح من كان من شيعتنا وإن كان عجما، والعجم المذموم من كان عدونا وإن كان عربا (6). سوء رأي الثاني في الأعاجم:

[1] جديد ج 17 / 393 و 412، وط كمباني ج 6 / 291 و 295.
[2] جديد ج 26 / 204 و 209، وج 27 / 49، وط كمباني ج 7 / 324 و 325 و 368.
[3] ط كمباني ج 14 / 683، وجديد ج 64 / 119.
[4] ط كمباني ج 14 / 873، وج 16 / 154، وجديد ج 66 / 323، وج 79 / 303. (5 و 6) ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 47، وجديد ج 67 / 173، وص 176.

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي    جلد : 7  صفحه : 107
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست