نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي جلد : 10 صفحه : 294
باب أن عليا (عليه السلام) السبيل والصراط والميزان في القرآن [1]. باب أنهم القسط والميزان [2]. النبوي: أنا ميزان العلم وعلي كفتاه [3]. في زيارة صفوان لمولانا أمير المؤمنين (عليه السلام): علي ميزان الأعمال - الخ. وفي زيارة أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم المولود المروية عن الإمام الصادق (عليه السلام): السلام عليك يا ميزانيومالحساب - الخ. في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وزن مع كل الأشياء، فرجح عليها [4]. وفي تفسير الإمام العسكري (عليه السلام): مثله، ثم أخرج محمدا وترك عليا في كفة محمد فوزن بسائر امته فرجح بهم [5]. الروايات الكثيرة في أن الصلاة على محمد وآل محمد يثقل الميزان، بل هي أثقل ما يوضع في الميزان يوم القيامة [6]. باب الكيل والوزن [7]. أول من عمل المكيال والميزان شعيب النبي، كما تقدم في " شعب ". وتقدم في " كيل ": ما يتعلق بالوزن. ذم البخس في الميزان [8]. خبر توزين وزن القيد الواقع على العبد المقيد، وتعيين وزن الفيل. تقدم في " حلف ". تفسير قوله تعالى: * (وأنبتنا فيها من كل شئ موزون) * يعني المعادن في الجبال لاتباع إلا وزنا [9]. [1] ط كمباني ج 9 / 69، وجديد ج 35 / 363. [2] جديد ج 24 / 187. [3] ط كمباني ج 7 / 22، وجديد ج 23 / 106. [4] ط كمباني ج 6 / 83 و 270، وجديد ج 15 / 354، وج 17 / 310. [5] جديد ج 18 / 207. [6] ط كمباني ج 19 كتاب الدعاء ص 76 - 80، وجديد ج 94 / 47. [7] ط كمباني ج 23 / 27، وجديد ج 103 / 105. [8] ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 161، وجديد ج 73 / 372 و 373. [9] ط كمباني ج 14 / 330، وجديد ج 60 / 179.
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي جلد : 10 صفحه : 294