responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 408
الإحتجاج: الباقري (عليه السلام): سمي إبليس لأنه أبلس من رحمة الله [1]. الكلام في أن إبليس هل كان من الملائكة أم لا ؟ [2] هو لم يكن منهم في الباطن ويحسب في الظاهر منهم ولذلك توجه الأمر إليه، ويدل على ذلك ما في البحار [3]. كلمات العامة في ذلك [4]. كان يمر على جسد آدم قبل حلول الروح فيه ويقول: لأمر ما خلقت ؟ وكان يدخل في فيه، ويخرج من دبره [5]. إباؤه عن السجدة وقياسه وقوله: وعزتك لئن أعفيتني من السجود لآدم لأعبدنك عبادة ما عبدها خلق من خلقك [6]. باب فيه ما جرى بين آدم وبينه [7]. ما سأل عن الله تعالى جزاء لعبادته [8]. ما أعطى الله آدم: السيئة بواحدة، والحسنة بعشرة أمثالها، وقبول التوبة والمغفرة [9]. رؤية آدم إياه عند الجمرة [10].

[1] ط كمباني ج 11 / 101، وجديد ج 46 / 352.
[2] ط كمباني ج 5 / 39، وجديد ج 11 / 144.
[3] ط كمباني ج 14 / 618 و 619 و 623 و 627 و 629 و 632، وجديد ج 63 / 214 و 218 و 234 و 249 و 259 و 273.
[4] ط كمباني ج 14 / 641، وج 5 / 40، وجديد ج 11 / 148، وج 63 / 280.
[5] ط كمباني ج 5 / 28 و 32 و 29، وجديد ج 11 / 141 و 119 و 109.
[6] ط كمباني ج 5 / 32 و 39 و 58، وجديد ج 11 / 119 و 147 و 212.
[7] ط كمباني ج 5 / 55، وجديد ج 11 / 204.
[8] ط كمباني ج 5 / 28، وجديد ج 11 / 141.
[9] ط كمباني ج 5 / 28 و 58، وج 3 / 97 و 101، وج 15 كتاب الأخلاق ص 179 و 180، وجديد ج 11 / 142 و 212، وج 6 / 18 و 33، وج 71 / 248.
[10] ط كمباني ج 5 / 45 و 48 و 53، وج 21 / 7 و 8، وجديد ج 11 / 168 و 178 و 195، وج 99 / 31 و 36.

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست