نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي جلد : 1 صفحه : 209
وفي المدثر: * (ليستيقن الذين اوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا) * - الآية، وقال: * (هم درجات عند الله) * إلى غير ذلك من الآيات. وقد جمع جملة منها في باب درجات الإيمان وحقائقه [1]. باب السكينة وروح الإيمان وزيادته ونقصانه [2]. الكافي: عن أبي عمرو الزبيري قال: قلت للصادق (عليه السلام): إن للإيمان درجات ومنازل يتفاضل المؤمنون فيها عند الله ؟ قال: نعم، قلت: صفه لي رحمك الله حتى أفهمه - ثم شرع في توضيحه وتوصيفه، وذكر عدة من الآيات الدالة على ذلك [3]. تفصيل آخر منه (عليه السلام) له [4]. كتاب زيد الزراد قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): نخشى ألا نكون مؤمنين قال: ولم ذاك ؟ فقلت: وذلك إنا لا نجد فينا من يكون أخوه آثر من درهمه وديناره ونجد الدينار والدرهم آثر عندنا من أخ قد جمع بيننا وبينه موالاة أمير المؤمنين (عليه السلام). قال: كلا إنكم مؤمنون ولكن لا تكملون إيمانكم حتى يخرج القائم فعندها يجمع الله أحلامكم فتكونوا مؤمنين كاملين - الخ [5]. روضة الواعظين: عن الصادق (عليه السلام): الإيمان عشر درجات، فالمقداد في الثامنة، وأبو ذر في التاسعة، وسلمان في العاشرة [6]. وفي باب أن المؤمن صنفان روايات في ذلك [7]. [1] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 257 و 263، وج 14 / 759، وجديد ج 69 / 154 و 175، وج 65 / 115. [2] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 263، وجديد ج 69 / 175. [3] ط كمباني ج 6 / 745، وجديد ج 22 / 308 و 309. [4] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 219 - 221، وجديد ج 69 / 18 - 29. [5] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 93، وجديد ج 67 / 350. [6] ط كمباني ج 6 / 753. ونحوه ص 756، وجديد ج 22 / 341 و 351. [7] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 50 و 45 وجديد ج 67 / 189 و 166 باب أصناف الناس في الإيمان.
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : النمازي، الشيخ علي جلد : 1 صفحه : 209