يونس بن يعقوب ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : « ملعون ملعون من آذى جاره ».
[٩٨٦٨] ٤ ـ القطب الراوندي في لبّ اللباب : عن النبيّ ( صلّى الله عليه وآله ) ، إنّه قال : « من مات وله جيران ثلاثة كلّهم راضون عنه غفر له ».
[٩٨٦٩] ٥ ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « ما زال جبرائيل يوصيني بالجار ، حتّى ظننت إنّه يورث بشئ ».
[٩٨٧٠] ٦ ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فلا يؤذي جاره ».
وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « حرمة الجار على الجار كحرمة أُمّه ».
[٩٨٧١] ٧ ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من آذى جاره بقتار [١] قدره فليس منّا ».
[٩٨٧٢] ٨ ـ وقال ( صلّى الله عليه وآله ) : « من خان جاره بشبر من الأرض ، طوقه الله يوم القيامة إلى الأرض السابعة ، حتّى يدخل النار ».
٤ ـ لبّ اللباب : مخطوط ، مشكاة الأنوار ص ٢١٤.
٥ ـ لبّ اللباب : مخطوط ، مشكاة الأنوار ص ٢١٣ باختلاف يسير.
٦ ـ لبّ اللباب : مخطوط ، مشكاة الأنوار ص ٢١٤.
٧ ـ لبّ اللباب : مخطوط.
[١] القُتار : ريح القدر والشواء ونحوهما عند وضعه على النار ( لسان العرب ج ٥ ص ٧١ ).
٨ ـ لب اللباب : مخطوط.