وقال : «الجهل موت ، التواني فوت» [١].
وقال : «التواني سجية النوكى» [٢].
وقال : «الملل يفسد الآخرة» [٣].
وقال : «التواني في الدنيا إضاعة ، وفي الآخرة حسرة» [٤].
وقال : «أقبح العي العجز» [٥].
وقال : «آفة النجح الكسل» [٦].
٦٧ ـ (باب كراهة الطمع)
[١٣٥٢٨] ١ ـ نهج البلاغة : قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : «أزرى بنفسه من استشعر الطمع ، ورضي بالذل من كشف عن ضره».
وقال (عليه السلام) [١] : «الطمع رق مؤبد».
وقال (عليه السلام) [٢] : «الطامع في وثاق الذل».
وقال (عليه السلام» [٣] : «الطمع مورد غير مصدر ، وضامن غير وفي».
وقال (عليه السلام) [٤] في وصيته لولده الحسن (عليه السلام) :
«وإياك أن توجف بك مطايا الطمع [٥] ، وإن استطعت أن لا يكون بينك
[١] غرر الحكم ج ١ ص ٦ ح ٦٧ و ٦٨.
[٢] نفس المصدر ج ١ ص ١٨ ح ٤٩١.
[٣] نفس المصدر ج ١ ص ٣٧ ح ١١٥١ ، وفيه : «الإخوة» بدل «الآخرة».
[٤] نفس المصدر ج ١ ص ٧٠ ح ١٧٨٦.
[٥] نفس المصدر ج ١ ص ١٧٨ ح ٨٦ وفيه : «الضجر» بدل «العجز».
[٦] نفس المصدر ج ١ ص ٣٠٨ ح ٥٣.
الباب ٦٧
١ ـ نهج البلاغة ج ٣ ص ١٥٢ ح ٢.
[١] نفس المصدر ج ٣ ص ١٩٤ ح ١٨٠.
[٢] نفس المصدر ج ٣ ص ٢٠٣ ح ٢٢٦.
[٣] نفس المصدر ج ٣ ص ٢٢٠ ح ٢٧٥.
[٤] نفس المصدر ج ٣ ص ٥٧.
[٥] في المصدر زيادة : «فتوردك مناهل الهلكة».