responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عوالي اللئالي نویسنده : ابن أبي جمهور    جلد : 4  صفحه : 93
(129) وقال (صلى الله عليه وآله): " الحسن والحسين ولداي سيدا شباب أهل الجنة " [1] (130) وقال (عليه السلام): " الحسن والحسين امامان قاما أو قعدا " [2]. (131) وقال (عليه السلام): " فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ومن آذى الله أكبه الله في النار " [3]. (132) وقال (عليه السلام): " يا فاطمة ان الله يرضى لرضاك ويغضب لغضبك " [4]. = من الاخبار المنثورة، حديث: 179. والمناقب لابن المغازلى، ص 68 قوله (صلى الله عليه وآله): (ان موسى سأل ربه عزوجل، حديث: 98، ولفظ الحديث: (ان موسى بن عمران سأل ربه عزوجل فقال: يا رب ان أخى هارون قد مات فأغفر له، فأوحى الله عزوجل إليه يا موسى لو سألتنى في الاولين والاخرين لاجبتك ما خلا قاتل الحسين بن على فانى أنتقم له من قاتله).

[1] ترجمة الامام الحسين (عليه السلام) من تاريخ دمشق لابن عساكر، ما ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، لاحظ من ص 41 - 59، ومن حديث: 62 - 82. وفي حلية الابرار للبحراني، الباب الثامن فيما جاء فيه وفي أخيه الحسن وانهما سيدا شباب أهل الجنة... من طريق العامة، ولفظ بعضها: " ابناى هذان سيدا شباب أهل الجنة ".
[2] اثبات الهداة، ج 2، باب
[14] النصوص على امامة أبى عبد الله الحسين (عليه السلام)، فصل
[3] ولفظ الحديث: (قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) للحسن والحسين: " ابناى هذان امامان قاما أو قعدا ". وأعلام الورى في الفصل الثاني من الباب الاول في ذكر الدليل على امامته، ص 209. (3) كشف الغمة، ج 2 / 93، في فضائل فاطمة (عليها السلام)، وفيه: (ومن أذى الله لعنه ملاء السماوات والارض).
[4] البحار ج 43 / 3، باب مناقبها وفضائلها وبعض أحوالها ومعجزاتها صلوات الله عليها، حديث: 2 و 4 و 8 و 11 و 26. وفي المناقب لابن المغازلى، فضائل فاطمة صلى الله عليها وعلى أبيها، قوله صلى الله عليه وآله: " ان الله يغضب لغضبك " حديث: 401 و 402. وفي مجمع الزوائد للهيثمي، ج 9 / 203، باب مناقب فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه (وآله) وسلم).
نام کتاب : عوالي اللئالي نویسنده : ابن أبي جمهور    جلد : 4  صفحه : 93
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست