نام کتاب : عوالي اللئالي نویسنده : ابن أبي جمهور جلد : 4 صفحه : 123
الا أنك لست بنبي ". فقال امير المؤمنين عليه السلام: ما لنا من خير فمنك يا رسول الله [1]. (205) وقال (صلى الله عليه وآله): " أنا مدينة العلم وعلى بابها فمن اراد المدينة فليدخل من بابها " [2]. (206) وفي حديث اخر: " أنا مدينة الحكمة وعلي بابها فمن أراد الحكمة فليأتها من بابها " [3]. (207) وقال علي (عليه السلام): (علمني رسول الله (صلى الله عليه وآله) ألف باب من العلم، فانفتح لي في كل باب الف باب) [4]. [1] نهج البلاغة (192) قطعة من خطبة القاصعة، وتمامه: (ولكنك لوزير وانك لعلى خير). [2] المستدرك للحاكم، ج 3 / 126، كتاب معرفة الصحابة. والمناقب لابن المغازلى ص 80، من حديث: 120 - 126. وفرائد السمطين، ج 1، الباب الثامن عشر، حديث: 67. والجامع الصغير للسيوطي، ج 1 / 108، حرف الهمزة. والمناقب للخوارزمي، الفصل السابع في غزارة علمه، ص 40. والارشاد للمفيد في فضائل على ومناقبه، ص 15. وارشاد القلوب للديلمي، في فضائله العلمية وانه أعلم الناس، ص 212. وترجمة الامام على بن أبى طالب (عليه السلام) من تاريخ دمشق، ج 2 / 457، حديث: 982. [3] فرائد السمطين، ج 1، الباب التاسع عشر، حديث: 68. والجامع الصغير للسيوطي، ج 1 / 108، حرف الهمزة. والمناقب لابن المغازلى، ص 86، حديث: 128 وسنن الترمذي ج 5 / 20، باب مناقب على بن أبى طالب رضى الله عنه، حديث: 3723 وترجمة الامام على بن أبى طالب (عليه السلام) من تاريخ دمشق، ج 2 / 459، حديث: 983. [4] الارشاد للمفيد، في فضل على ومناقبه، ص 15، وفرائد السمطين، ج 1 / 101، الباب التاسع عشر. وترجمة الامام على بن أبى طالب (عليه السلام) من تاريخ دمشق ج 2 / 483، حديث: 1003.
نام کتاب : عوالي اللئالي نویسنده : ابن أبي جمهور جلد : 4 صفحه : 123