نام کتاب : خاتمة مستدرك الوسائل نویسنده : المحدّث النوري جلد : 9 صفحه : 344
خلال ذلك جمع شتات
الأخبار ، ونظم متفرّقات الآثار ، فبرز منّي بحمد الله تعالى :
كتاب نفس الرحمن
في فضائل سيدنا سلمان عليهالسلام وهو أول مؤلّفاتي بعد الشجرة المؤنقة العجيبة في سلسلة
إجازات العلماء ، المسمّاة بمواقع النجوم ومرسلة الدرّ المنظوم.
كتاب دار السلام ،
فيما يتعلّق بالرؤيا والمنام ، في مجلّدين.
جنّة المأوى في من
فاز بلقاء الحجّة عليهالسلام في الغيبة الكبرى ، من الذين لم يجمعوا في البحار.
رسالة الفيض
القدسي ، في أحوال العلاّمة المجلسي رحمهالله.
الصحيفة الثانية
العلوية.
الصحيفة الرابعة
السجّادية.
النجم الثاقب في
أحوال الإمام الغائب (صلوات الله عليه) بالفارسية.
الكلمة الطيّبة ،
بالفارسية.
[١] لقد آثار هذا
الكتاب ردود فعل عند الكثير من علمائنا ؛ لأنّ القول بالتحريف لا ينسجم مع عقائد
الإماميّة الحقّة.
لذا تصدّى بعض الأفاضل للردّ
على ما جاء في كتاب « فصل الخطاب » ، منهم الشيخ محمود الطهراني المعروف بالمعرب
برسالة سماها « كشف الارتياب عن تحريف الكتاب ». ومن جهة أخرى قام العلامة
الطهراني صاحب الذريعة في محاولة اعتذار وتوجيه حول ما جاء في كتاب أستاذه المذكور
، راجع : مقدمة مستدرك الوسائل ٢ : ٥٠ ، ٥١ ، الذريعة ١٦ : ٢٣١ ، ٢٣٢.
وهنالك كلام طويل في هذا
المجال نتركه روماً للاختصار.
نام کتاب : خاتمة مستدرك الوسائل نویسنده : المحدّث النوري جلد : 9 صفحه : 344