مولى إسحاق بن
عمّار ، من أصحاب الصادق عليهالسلام[٣].
[٣١٠٩]
هاني بن عُروة المُرادي :
المذْحجي ، في
مروج الذهب لعلي بن الحسين المسعودي : كان هاني بن عروة المرادي شيخ مراد وزعيمها
، يركب في أربعة آلاف دارع وثمانية آلاف راجل ، فاذا إجابتها أجلافها من كندة
كانوا في ثلاثين ألف دارع [٤].
وفي حبيب السير :
كان من أشراف الكوفة وأعيان الشيعة ، قال : وروى أنّه قد أدرك النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وتشرّف بصحبته ، وكان يوم قُتل ابن تسع وثمانين سنة [٥].
وفي إرشاد المفيد
عن عبد الله بن سليمان ، والمنذر بن المشمعل الأسديّان ، في حديث أنّهما لمّا
أخبرا أبا عبد الله الحسين عليهالسلام بقتل مسلم وهاني فقال : إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، رحمة
الله عليهما ، يردّد ذلك مراراً [٦]. وفيه أنه أخرج إلى الناس كتاباً فيه : بسم الله الرّحمن
الرحيم إمّا