وإليه صحيح في
التهذيب ، في باب الأحداث الموجبة للطهارة ، من أبواب الزيادات ، في الحديث الثالث
عشر [٢]. وفي باب نوافل الصلاة في السفر ، في الحديث الرابع عشر [٣]. وفي باب
المواقيت ، في الحديث الرابع [٤]. وفي باب صفة الإحرام ، في الحديث الرابع والعشرين [٥]. وفي باب الطواف
، في الحديث الثاني والثلاثين [٦].
قلت : في طريق
الفقيه إليه محمّد بن عيسى بن عبيد ، وفي طريق آخر ابن هاشم [٧] ، وكلاهما ثقتان
على الأصح فالطريق صحيح ، انتهى.
[٨]فهرست الشيخ :
٦٥ / ٢٦٤ ، والطريق مجهول بيحيى بن إسماعيل ، وجعفر بن علي المشترك بين ثقات
ومجاهيل ، ومحمّد بن ثوير بن أبي عثمان ، إذ لم نقف على أحوالهم فضلاً عن عدم ذكر
بعضهم في كتب الرجال.