responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 94

واللفظ واحد فقالا معا : عن أيوب بن يقطين أنه كتب إلى أبي الحسن الرضا 7 يسأله أن يصحح له هذا الدعاء ، فكتب إليه نعم ، وهو دعاء أبي جعفر 7 بالاسحار في شهر رمضان قال أبي : قال أبوجعفر 7 : لو يعلم الناس من عظم هذه المسائل عند الله ، وسرعة إجابته لصاحبها ، لاقتتلوا عليه ، ولو بالسيوف ، والله يختص برحمته من يشاء ، وقال أبوجعفر 7 : لو حلفت لبررت أن اسم الله الاعظم قد دخل فيها ، فاذا دعوتهم فاجتهدوا في الدعاء فانه من مكنون العلم ، واكتموه إلا من أهله ، وليس من أهله المنافقون والمكذبون والجاحدون ، وهو دعاء المباهلة تقول :

اللهم إني أسألك من بهائك بأبهاه وكل بهائك بهي ، اللهم إني أسئلك ببهائك كله ، اللهم إني أسئلك من جمالك بأجمله وكل جمالك جميل اللهم إني أسأئلك بجمالك كله ، اللهم إني أسئلك من جلالك بأجله وكل جلالك جليل اللهم إني أسئلك بجلالك كله ، اللهم إني أسئلك من عظمتك بأعظمها وكل عظمتك عظيمة ، اللهم إني أسئلك بعظمتك كلها ، اللهم إنك أسئلك من نورك بأنوره و كل نورك نير ، اللهم إني أسئلك بنورك كله ، اللهم إني أسئلك من رحمتك بأوسعها وكل رحمتك واسعة اللهم إني أسئلك برحمتك كلها ، اللهم إني أسئلك من كلماتك بأتمها وكل كلماتك تامة ، اللهم إني أسئلك بكلماتك كلها ، اللهم إني أسئلك من كمالك بأكمله وكل كمالك كامل ، اللهم إني أسألك بكمالك كله ، اللهم إني أسئلك من أسمائك بأكبرها وكل اسمائك كبيرة ، اللهم إني أسألك بأسمائك كلها ، اللهم إني أسئلك من عزتك بأعزها وكل عزتك عزيزة اللهم إني أسئلك بعزتك كلها ، اللهم إني أسألك من مشيتك بأمضاها وكل مشيتك ماضية اللهم إني أسئلك بمشيتك كلها ، اللهم إني أسئلك من قدرتك بالقدرة التي استطلت بها على كل شئ وكل قدرتك مستطيلة ، اللهم إني أسئلك بقدرتك كلها ، اللهم إني أسئلك من علمك بأنفذه وكل علمك نافذ ، اللهم إني أسئلك بعلمك كله ، اللهم إني أسئلك من قولك بأرضاه وكل قولك رضي اللهم إني أسئلك بقولك كله ، اللهم إني أسئلك من مسائلك بأحبها إليك وكل

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 94
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست