responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 368

اللهم أنت الله وأنت الرحمان الرحيم ، وأنت الملك القدوس وأنت السلام المؤمن وأنت المهيمن ، وأنت العزيز ، وأنت الجبار وأنت المتكبر وأنت الخالق وأنت البارئ وأنت المصور وأنت العزيز الحكيم ، وأنت الاول والاخر والظاهر والباطن لك الاسماء الحسنى ، أسألك يا رب بحق هذه الاسماء وبحق أسمائك كلها أن تصلي على محمد وعلى آل محمد ، وآتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة ، واختم لنا بالسعادة والشهادة في سبيلك ، وعرفنا بركة شهرنا هذا ويمنه ، وارزقنا خيره واصرف عنا شره ، واجعلنا فيه من الفائزين ، وقنا برحمتك عذب النار يا أرحم الراحمين إنك على كل شي قدير.

تم تقرء : الحمد لله رب العالمين ، الحمد الله الذي خلق السماوات والارض وجعل الظمات والنور ، ثم الذين كفروا بربهم يعدلون * هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون * وهو الله في السماوات وفي الارض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون * الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يعجل له عوجا قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه * الحمد لله الذي له ما في السماوات وما في الارض وله الحمد في الاخرة وهو الحكيم الخبير * الحمد لله فاطر السماوات والارض جاعل الملائكة رسلا اولى أجنحة مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إن الله على كل شئ قدير * ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم * الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله لقد جائت رسل ربنا بالحق * الحمد لله الذي وهب لى على الكبر إسماعيل وإسحق إن ربى لسميع الدعاء * الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون.

الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين * الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين * الحمد لله [ الذي ] سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون * الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور * الحمد لله الذي صدقنا وعده وأرثنا الارض نتبوء من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين * وترى

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست