responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 277

بها علي وعلى والدي فقد أنعمت علي نعما لا احصيها ، فلك الحمد على جميع ما أحصيت منها وعلى كل حال ، حمدا ترضاه ويصعد إليك ، ولا يحجب عنك ولا يقصردون رضاك ، حمدا توجب لي به الكرامة عندك ، والمزيد من عندك يا أرحم الراحمين ، وتحمد الله وتسبحه وتهلله وتكبره بكل ما في القرآن من ذلك.

التحميد : الحمد لله رب العاليمن * والحمد لله الذي خلق الظلمات والنور * فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين * والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لو لا أن هدينا الله * ولو لا أن من الله علينا لخسف بنا * وآخر دعويهم أن الحمد لله رب العالمين * الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل و إسحاق * الحمدلله بل أكثرهم لا يعلمون * الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا.

الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * وقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين * ولقد آتينا داود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين ، قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى * وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها * وله الحمد في الاولى والاخرة * قل الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون.

الحمد لله الذي له ما في السموات والارض وله الحمد في الاخرة * والحمد لله فاطر السموات والارض * وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن * وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين * هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون * وقالوا الحمد لله الذي صدقنا وعده * وقضى بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين فلله الحمد رب السموات ورب الارض * وله الحمد في السموات والارض وعشيا وحين تظهرون.

التسبيح : سبحان لا علم لنا إلا ما علمتنا * وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني له ما في السموات والارض * سبحانك فقنا عذاب النار * سبحانه أن يكون له ولد له ما في السموات والارض * سبحانك ما يكون لى أن أقول ما

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 277
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست