responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 97  صفحه : 206

تقول قد آتيتك عبدي ما سئلتني فيه في عافية وأديتها لك ما أحييتك حتى أتوفاك في عافية ورضوان وأنت لنعمتي من الشاكرين.

وأستجير بك اللهم لا إله إلا أنت ، وألوذبك اللهم لا إله إلا أنت ، وأستغيث بك اللهم لا إله إلا أنت ، وأتوكل عليك اللهم لا إله إلا أنت ، واومن بك اللهم لا إله إلا أنت وأتقرب إليك بذلك الاسم الاعظم اللهم لا إله إلا أنت ، وأرغب إليك اللهم لا إله إلا أنت ، وأدعوك اللهم لا إله إلا أنت ، وأتضرع إليك اللهم لا إله إلا أنت بوجهك الكريم يا كريم يا كريم يا رحمن يا رحمن يا رحمن ، يا رحيم يا رحيم يا رحيم ، وأسئلك اللهم لا إله إلا أنت ، فانه لا إله إلا أنت يا رحيم يا رحيم يا رحيم ، وأسئلك اللهم لا إله إلا أنت بكل قسم أقسمته في ام الكتاب المكنون أوفي زبرالاولين ، أوفي الزبور أوفي الالواح أوفي التوراة أوفي الانجيل أوفي الكتاب والقرآن العظيم يا رحمن يا رحيم ، وأتوجه إليك اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت بنبيك محمد نبي الرحمة صلواتك عليه وآله الطيبين الطاهرين الاخيار الصلوات المباركات.

يا محمد بأبي أنت وامي! إني أتوجه بك في حاجتي هذه إلى الله ربك وربي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم أسئلك بذلك اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت يا بارئ لاندلك ، يا دائم لانفاد لك ، يا حي يا محيي الموتى ، أنت القادر على كل نفس بما كسبت يا رحمن يا رحيم ، وأسئلك بذلك الاسم اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت الواحد الاحد الصمد الوتر المتعال ، الذى يملا السموات والارض باسمك الفرد الذى لا يعدله شئ يا رحمن يا رحيم.

وأسئلك بذلك اللهم لا إله إلا أنت فانه لا إله إلا أنت ، وأسئلك اللهم رب البشر ، ورب إبراهيم ، ورب محمد بن عبدالله خاتم النبيين أن تصلي على محمد وآله وأن ترحمني وترحم والدي وأهلي وولدى وجميع إخواني المؤمنين يا أرحم الراحمين فاني اومن بك وبأنبيائك ورسلك وجنتك ونارك وبعثك ونشورك ووعدك ووعيدك وكتبك واقربما جاء من عندك وأرضى بقضائك ، وأشهد أن لا إله إلا أنت وحدك

نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 97  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست